Translate

الثلاثاء، 7 يونيو 2016

المقال الثانى : *** علاج ، وشفاء ، جميع أمراض الكبد ، بالقرآن مع الأعشاب الطبيعية ***

 السلام عليكم ،،
 نتحدث فى هذا المقال ،
 عن علاج ( جميع أمراض الكبد )  بالقرآن الكريم ،
 مع إضافة الأعشاب الطبيعية ،
المعترف بها طبيا ، والتى تناسب الحالة الصحية لكل مريض ؛؛
ودائما فى بداية مقالاتى ،
 أضع صورتى ، 
وروابط مواقعى ،
 لمن أراد الإستفادة ،
وتوثيقا لهذه المعلومات ، القائمة على التجارب ، 
التى قمنا بها ، وأعطت هذه التجارب ، نتائج مبهرة  وإيجابية ،
 فى الشفاء * بإذن الله * ؛؛؛
 وهذه روابط جميع مواقعى 
 لمن أراد الإستفادة ،
 ولايحرمنا من دعوة صالحة ،
 فله مثلها * والله يضاعف لمن يشاء *
جميع روابط مواقعى ،
 وهى بفضل الله 
 ( 14 موقعا إسلاميا وعالميا )
وروابطها على الرابط التالى :
=============================================
ومن أشهر مواقعى * بفضل الله *
((( ** أسرار الأحجار الكريمة الطبيعية الروحانية ** )))
وهو : أكبر موقع عالمى ،
 متخصص فى أسرار الأحجار الكريمة الطبيعية، وطالع ؛؛

المقال 24 :

 * أسرارالطاقة ، الروحانية ، فى الأحجار الكريمة *

على الرابط التالى :
http://magd135.blogspot.com.eg/2017/01/24.html
==================================
============
 د : مجدى زهران ؛؛
* دراسات عليا فى علم النفس *
الإسكندرية ، مصر ؛؛؛
هاتف : 00201117891214
أو : 00201274774244
==============================================
ومن مواقعى * 

 مركز المجد للعلاج بالقرآن الكريم *

العلاج النفسى ، والروحانى ،

 والطب البديل
* المجلس الأعلى للتنمية الروحانية*

************************************************************

 Supreme Council for the  development of spirituality

***********************************************************
على الرابط التالى :
======================================================
ندخل الآن ، الى هذا المقال *
* الهام جدا *
ونتحدث بناء على الترتيب الآتى :
الإشارة الأولى :
 مامعنى * القرآن * هو كلام الله ؟؟
===================================================
  1  -
إعلم بأن القرآن الكريم ،
 هو كلام الله القديم ، وأنه ليس بحادث ، لأنه من صفات الله ( المتكلم ) فالله  ليس بأخرص ،والله ليس بحادث ؛؛؛
 بل هو متكلم بالقرآن المجيد ، ومتكلم بجميع الكتب السماوية ،  فالقرآن يأخذ صفة المتكلم 
( الذى هو الله ) 
----------------------------------------------------------------------
 فالقرآن صفة الله ،،،
والصفات المقدسة ،
 ترجع الى الذات الأحدية .
والصفة الخاصة بالله ،
 ليس لها منتهى ،،،،

  2  -
* معجزات الشفاء بالقرآن لاحدود لها 
----------------------------------------------------- 
لأنها تتصل بقدرة الأحد سبحانه ،،،
وكل من يقل ، أو يزعم بأن زمان المعجزات ، قد إنتهى ،
 فهو لايعلم  (حقيقة الكلام المقدس )
-----------------------------------------------------------------------------
وكل من لسعته ، المدنية المعاصرة ،  لسعا حتى صار بعيدا عن الله ،
 ولايوقن بمعجزات الشفاء بكلام الله ،
 فهذا ( الآدمى ) يحتاج الى أن يراجع  نفسه جيدا .
 لأن من أنكر قدرة القرآن ، على الشفاء ،
 فهو فى حكم الشريعة ( كافر ) 
 لأنه أنكر آيات واضحات ،
 تؤكد على أن القرآن ،،
 شفاء ، ورحمة ، ونور ، وهداية ؛؛؛؛؛؛
------------------------------------------------------------------------
ويسرى هذا الحكم الشرعى ،
 على كل من أنكر ( آية واحدة ، من  كتاب الله )
 فهو كافر شرعا ؛؛؛ فاعلم هذا ؛؛؛
      3 - 
إن القرآن الذى جعل العرب ، هم قادة العالم ، 
هو هو القرآن ، الذى معنا الآن ،
 فقد تولى الله حفظه ،،،
ولولا هذا الحفظ الإلاهى المقدس ،

 لتعرض هذا الكتاب المجيد ، للتحريف  والتبديل ، مثل الكتب السماوية السابقة ؛؛
 تحرفت على أيدى ( العلماء الفاسدين  أذيال الحكومات الضالة؛؛)
وهؤلاء ، وأولئك ، حثالة من البهائم البشرية ؛؛؛؛
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
   4 - 
 **القرآن (( شفاء )) 
وهو شفاء عام ، لجميع الأمراض الظاهرة والباطنة ،
 هو شفاء لأمراض الروح ،
 وشفاء من أمراض الجهل والغباء ، وهو شفاء للأمراض النفسية ،
 وهو شفاء لجميع الأمراض التى تعجز قدرة البشر ، عن علاجها ،،،،
----------------------------------------------------------------------
 وهناك فى عالم الطب الكيمائى المعاصر  :
 نجد قائمة كبيرة ، من الأمراض المستعصية ، مازال الطب المعاصر ، والمغرور بعلمه الهابط ،
 لايجد لهذه الأمراض علاجا ؛؛؛؛
 =====================================================
الإشارة الثانية :
القرآن يعالج * أمراض الكبد *
========================================================

 أخبرنى ( أحد شيوخى ، وهو المهندس : محمد السلالكلى )
 وقد ظل معالجا بالقرآن ، 
 لأكثر من ( 50 سنة )
 بهذه الطريقة ،التى سنذكرها - فيما  بعد - فى علاج ( أمراض الكبد )
** وهذا الرجل الصالح ، 
عالج ( آلاف الحالات ، 
واستمر يعالج أكثر من 50 سنة ***  مجانا ***)
ولم يقبل الحصول على مقابل من أى  شخص ؛؛؛؛
  قال لى : 
( كانت زوجتى ، تعانى من ( تليف الكبد )
 وأوصى الأطباء ، بإجراء عملية لها ،  لزرع الكبد ، 
وهذه العملية ، تكاليفها مرتفعة ،،،  فهى تصل الى ( حوالى 100 ألف جنية ، أو أكثر )،،
 فى هذا الوقت : 
 قال :عرضت منزلى للبيع ، ولكن الله هدانى ، إلى علاجها بهذه الطريقة :
=============================================================================
 طريقة علاج * تليف الكبد هى الآتى :
  (  أ  ) 
أحضرت كمية من عسل النحل الطبيعى 
( الغير مغشوش ) ،
 وأضفت على كل ( 1 كيلو من العسل ) * 50 جرام من - بذور نبات الشبت المطحونة -
 و 50 جرام من الحبة السوداء المطحونة ،
 و50 جرام من الكركم ،،،،،
 لتقوية جهاز المناعة ،،
 ( ب )
 وقمت بتقليب هذا الخليط ،
 مع العسل ، بملعقة من ( الخشب )
 حتى نحافظ على المكونات الأساسية ،،  لأن الملاعق المعدية ، تؤثر على  مكونات العسل ،،،
ولاحظت عند التقليب :
 أن يكون التقليب ،
 عكس عقارب الساعة ،
 مثل حركة الطواف حول الكعبة ، 
ومثل  حركة الكواكب ، فى دورتها .
( ج )
 ثم أحضرت ( 7 زجاجات مياة معدنية ) وأضفت لكل زجاجة ، مقدار ملعقة واحدة ، من عسل النحل ،،،
( د )
 ثم قرأت على زوجتى ، آيات الرقية الشرعية كاملة ،
 وكنت أكرر قوله تعالى :
( وَيَسأَلونَكَ عَنِ الجِبالِ فَقُل يَنسِفُها رَبّي نَسفًا ﴿١٠٥﴾ فَيَذَرُها قاعًا صَفصَفًا ﴿١٠٦﴾ لا تَرى فيها عِوَجًا وَلا أَمتًا ﴿١٠٧﴾ ؛؛؛؛؛
 من سورة طه ؛؛        
( ه )
 وبعد هذا ، وضعت المياه ، 
والعسل المضاف له الأعشاب ، فى الثلاجة ،،،
 وكانت زوجتى ، تشرب من المياه المقروء عليها ، 
وتأخذ كل يوم ( 3 : 5 ملاعق )
 من العسل المضاف له الأعشاب .
( ز ) 
واستمر هذا البرنامج العلاجى
 ( 3 شهور )
 فحدث الشفاء التام ، 
ورجع الكبد إلى حالته الطبيعية ،  بقدرة الله .

=================================================
الإشارة الثالثة :
 طبيب جزائرى يعالج أمراض الكبد ،  بسورة * الواقعة * فقط ؛؛
===============================================
هو طبيب درس فى كلية الطب ،
 ولكنه أصيب ، بمرض الكبد ،
 ولم تنفع معه العلاجات الكيماوية المعاصرة ، 
 فلجأ الى علاج نفسه ، 
 بسماع ( سورة الواقعة )
 بصوت * الشيخ : عبد الباسط عبد الصمد *
واستمر فى هذه الجلسات ،
 يستمع الى السورة الشريفة ،
 وهو نائم على ظهره ، فى حالة من الإسترخاء التام ،،،
 وحدثت المعجزة ،
 ونزل الشفاء من الله ، الشفاء التام ،،،،
 وبعدها : 
إعتزل العمل فى مهنة الطب الكيمائى  وقام بتحويل عيادته ،
 إلى ( علاج أمراض الكبد ، بسورة الواقعة ) فتأمل .
=======================================================
ولكم جميعا تحياتى وإحترامى ،،،
د : مجدى زهران ؛؛
الإسكندرية ، مصر ؛؛؛؛؛
 نعالج روحانيا ، ونفسيا ، وعضويا ،  بالقرآن الكريم ؛؛
* نعالج عن بعد *
 *ونعالج مجانا محبة فى الله ،
 فقط لاغير *
هاتف : 00201117891214
أو : 00201274774244
=============================================

الجمعة، 20 مايو 2016

المقال السادس : العلاج الروحى والنفسى ، بآيات الشفاء *



السلام عليكم ؛؛؛

عندما تعجز قدرة البشر ، عن تحصيل 

الشفاء ، تتدخل قدرةالله ، ليقل لنا : 

* أنا الله على كل شيء قدير ؛؛؛ 


 رحمة منه وفضلا ، 

وليس واجبا عليه سبحانه ؛؛؛؛ 

==================================================

(( **  آيات الشفاء ** ))

 وهى أساسية فى العلاج الروحانى  

والنفسى ، والعضوى وعلاج جميع 

الأمراض ، بإذن الله ؛؛؛؛؛؛


 *** نتلو الآيات التالية ،،، 

 ونكررها ( ٧ مرات : ٤٥ مرة )) 

 نتلوها على الماء ، ويشرب منه المريض ،،،

 كما نتلوها على ( ماء ورد ، وعطر ))

 ويمسح المريض جسمه - بعيدا عن دورة المياة ،

 وهى الآيات التالية : 


  1 -

الآية 14 من سورة التوبة ؛؛ 


قوله تعالى :*  
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ 


عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مؤْمِنِينَ * ؛

==================================
                                     2 -  
الآية 57 من سورة يونس ؛؛

قوله سبحانه :

يا أَيُّهَا النّاسُ قَد جاءَتكُم مَوعِظَةٌ مِن رَبِّكُم وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدورِ وَهُدًى وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ ﴿٥٧

==================================



   3 -

الآية 69 من سورة النحل : *

--------------------------------
قوله عز وعلا :

*  وَأَوحى رَبُّكَ إِلَى النَّحلِ أَنِ اتَّخِذي مِنَ الجِبالِ بُيوتًا 

وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمّا يَعرِشونَ ﴿٦٨﴾ ثُمَّ كُلي مِن كُلِّ الثَّمَراتِ فاسلكى

سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخرُجُ مِن بُطونِها شَرابٌ مُختَلِفٌ أَلوانُهُ فيهِ شِفاءٌ 

لِلنّاسِ إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً لِقَومٍ يَتَفَكَّرونَ ﴿٦٩﴾ ؛؛

==================================
  4- 

الآية 82 من سورة الإسراء :*

قوله تبارك وتعالى :* وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ 

لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا ؛؛؛... 

=================================

  5 -

الآية 80 من سورة الشعراء :*

 قوله تعالى حكاية عن الخليل إبراهيم :


* وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ؛؛؛؛...

==================================

  6 -

الآية 44 من سورة فصلت :*

وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ


 قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ 


وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ  ؛؛؛...

==================================
ويجب على المعالج ، والمريض أيضا ،
 مراعاة الآتى : 
===============================
  1- 
أن يكون لديهما اليقين الثابت والأكيد ، بأن الشفاء ، سوف ينزل بنور كلام الله ، فإن توفر هذا اليقين  
 حدثت معجزات الشفاء .
  2- 
أن يعلموا بأن القرآن ( هدى وشفاء للمؤمنين )؛؛؛؛؛؛
 أماالذين فى قلوبهم ، مرض وظلمات 
، ورجس ، فلن يزدادوا بالقرآن ، إلا رجسا على رجسهم.
وفى هذا يقول الله سبحانه :
 * قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَـئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٤٤﴾ ؛؛؛
 من سورة فصلت .
  مامعنى هذا ؟؟؟؟
معناه : أن القلب الطاهر بنور الله ، الموقن بقدرة الله وحكمته ، هو الذى ينتفع بكلام الله عز وجل ، 
  3- 
*وتأمل معى ، فى قوله سبحانه *
  ( وَإِذا ما أُنزِلَت سورَةٌ فَمِنهُم مَن يَقولُ أَيُّكُم زادَتهُ هـذِهِ إيمانًا فَأَمَّا الَّذينَ آمَنوا فَزادَتهُم إيمانًا وَهُم يَستَبشِرونَ ﴿١٢٤
 وَأَمَّا الَّذينَ في قُلوبِهِم مَرَضٌ فَزادَتهُم رِجسًا إِلى رِجسِهِم وَماتوا وَهُم كافِرونَ ﴿١٢٥﴾ ؛؛
 من سورة التوبة ؛؛؛؛
================================
 مامعنى هذا الكلام المقدس ؟
معناه ياسيدنا :
  1 -
لكى يشفينا القرآن ظاهرا وباطنا ، يجب علينا أن نطهر قلوبنا ، من أوحال الشرك ، والنفاق ،
فالقلوب الطاهرة ، هى التى ينزل عليها الشفاء ، وهى التى تطالع أنوار الله وحكمته.
  2- 
أماالذين يعترضون ، على كون القرآن شفاء ، فهم يعترضون على قدرة الله ، لأن القرآن كلام الله وصفته.
وكأنهم يقولون لله : أنت عاجز ،،،
 ولاتقدر على شيء ؛؛؛؛
  3 -
القلب هو الأساس :
كن طاهر القلب بذكر الله وشكره ، واعرف من أنت وسط هذا الكون ،
فأنت خليفة الله ، أوجدك للخلود الأبدى ،، أما هذه القلوب التى إمتلأت بالكذب ، والخداع ، والنفاق ، وحب الدنيا ، وكراهية لقاء الله ،،
فهذه الأخلاق الفاسدة ، هى على الحقيقة - عبارة عن طاقات سلبية ظلمانية ،،،
 تمنع القلب من مشاهدة أنوار كلام الله ،،،
 ولكم جميعا تحياتى ؛؛؛
 مجدى زهران ،،،
الإسكندرية ، مصر ،،
للتواصل واتساب هاتف :
 00201128174424
=================================